- وتسمى:
الرؤوفة ،والرأفة هي الرحمة والعطف وما يصاحب ذلك من تلطف ورفق.
- أمثلتها:
1. أحمد مدرس ناجح في إيصال المعلومات إلى طلابه لكنه عاجز عن ضبط تصرفاتهم في الفصل فلا يجد في نفسه الميل إلى استخدام أي أسلوب من أساليب الترهيب مع الطلبة ولذا فقد استغلة بعض الطلبة فصاروا يؤذونه وقت الدرس ويشغلونه بأمور تافهة كي لا يثقل عليهم بالموضوعات والواجبات ومع ذلك فهو مستمر في الرأفة بهم حتى أضر بباقي الطلبة وحرمهم من إكمال المقرر في وقته .
2. كان خارجاً من المسجد متوجهاً لسيارته الفخمة وإذا بأحد المتسولين يفاجئه وقد كان يرقب صاحب هذه السيارة الذي يبدو أنه غني جداً فبدأ المتسول يسرد له القصص المفجعة التي تعرضت لها أسرته والفقر المدقع الذي هم فيه حتى أبكى صاحب السيارة فأخرج من محفظته ألف ريال وأعطاه وإذا بإمام المسجد وهو خارج من المسجد يشاهد المنظر فالتفت على صاحب السيارة وأخبره أن هذا المتسول محتال معروف بكذبه.
الرؤوفة ،والرأفة هي الرحمة والعطف وما يصاحب ذلك من تلطف ورفق.
- أمثلتها:
1. أحمد مدرس ناجح في إيصال المعلومات إلى طلابه لكنه عاجز عن ضبط تصرفاتهم في الفصل فلا يجد في نفسه الميل إلى استخدام أي أسلوب من أساليب الترهيب مع الطلبة ولذا فقد استغلة بعض الطلبة فصاروا يؤذونه وقت الدرس ويشغلونه بأمور تافهة كي لا يثقل عليهم بالموضوعات والواجبات ومع ذلك فهو مستمر في الرأفة بهم حتى أضر بباقي الطلبة وحرمهم من إكمال المقرر في وقته .
2. كان خارجاً من المسجد متوجهاً لسيارته الفخمة وإذا بأحد المتسولين يفاجئه وقد كان يرقب صاحب هذه السيارة الذي يبدو أنه غني جداً فبدأ المتسول يسرد له القصص المفجعة التي تعرضت لها أسرته والفقر المدقع الذي هم فيه حتى أبكى صاحب السيارة فأخرج من محفظته ألف ريال وأعطاه وإذا بإمام المسجد وهو خارج من المسجد يشاهد المنظر فالتفت على صاحب السيارة وأخبره أن هذا المتسول محتال معروف بكذبه.
- أبرز صفات الشخصية العطوفة:
1. غلبة مشاعر الرأفة والعطف ورقة القلب مع الناس عموماً من يستحق ومن لا يستحق وفي غير موضعها.
2. عدم القدرة على إبداء الغلظة والشدة مع الآخرين وعلى استعمال أساليب الترهيب المناسبة حتى مع أولاده أو زوجته أو طلابه أو موظفيه أو غيرهم ممن قد يحتاج معهم بعض الحزم والشدة في التعامل.
3. الاستمتاع بالرأفة بالآخرين وإسعادهم والاطمئنان إليها وكره الغلظة دائماً.
4. الميل إلى استعمال أساليب الترغيب والمبالغة فيها حتى في بعض المواضع التي لا يجدي فيها سوى الترهيب.
5. الضعف واللين والتسامح المبالغ فيه حتى مع من لا يستحقه .
6. الابتعاد عن الخصومات والمجادلات وإيقاع العقوبات حتى مع من ظلمة وقد يتنازل عن حقوقه المشروعة رأفة بخصمه أو خوفاً منه وإن كان خصمه مستوجباً للعقوبة ولا يجدي معه سواها.
2. عدم القدرة على إبداء الغلظة والشدة مع الآخرين وعلى استعمال أساليب الترهيب المناسبة حتى مع أولاده أو زوجته أو طلابه أو موظفيه أو غيرهم ممن قد يحتاج معهم بعض الحزم والشدة في التعامل.
3. الاستمتاع بالرأفة بالآخرين وإسعادهم والاطمئنان إليها وكره الغلظة دائماً.
4. الميل إلى استعمال أساليب الترغيب والمبالغة فيها حتى في بعض المواضع التي لا يجدي فيها سوى الترهيب.
5. الضعف واللين والتسامح المبالغ فيه حتى مع من لا يستحقه .
6. الابتعاد عن الخصومات والمجادلات وإيقاع العقوبات حتى مع من ظلمة وقد يتنازل عن حقوقه المشروعة رأفة بخصمه أو خوفاً منه وإن كان خصمه مستوجباً للعقوبة ولا يجدي معه سواها.
- مجالات نجاح الشخصية العطوفة:
تلك المجالات التي يبرز فيها دور الرأفة و الشفقة كإغاثة الملهوفين وإعانة الفقراء والمساكين ونحو ذلك.